قصص قرآنية

قصص قرانية
في أيام الحج

الحاج هلال 

قصة العزير وعودة الحياة
بعد الموت 100 عام
…… ……. …….. ……
فات زمان وزمان من ملك سليمان
والتوراة لا يزال مع أمناء ورجال
وحب المال شغال. والناس في البطال
تبديل و التحريف في الدين بالتزييف
ونسيوا طريق الله واتبعوا التخاريف
هجموا عليهم جيش بختنصر
عملوا مذابح ذل وأكتر
سفكوا دماء الطفل الأصغر
وخدوهم خدام على بابل
يعملوا من غير أيي مقابل
بقوا خدام وعببدعمال عند رجال وجنود بختنصر
القائدكورش حاكم فارس راح حاربجيش بختنصر
واستولى منهم على بابل وكان وياهم حاكم عادل
وعزير معروف بالإخلاص عالم طاهريهدى الناس وكان حافظ كل التوراة عالغايب يكتب ويفسر
وعزير راح وكلم كورش وكان بيحب ويعز عزير
خلاه يرجع وياه أهله. إكرام لسيدنا عزير
وعزيريرجع تاني ويعود ومعاه قومه م اليهود
ويروح تاني أورشليم. ويكون طول العمر مقيم
وأصبح له فيها بساتين. جنات وزراعه وأشجار
وكان بيروح ويعود مشاوير
على طول راكب على حمار
بيمر على قريه وعمار شافها مهدومه ومخروبة
يسأل هل يحييها الله بعد الموت وتعود مسكونة
وراح ياكل دخل البوستان
وعزيركان عطشان وجعان
حط طعام أكل وأعناب وللحمار جايب أعشاب
……………ومعاه ماء بارد وشراب. ……….
وهو بياكل سكت و مات والحمار يموت في سكات
وربنا غطى ودارى عليه ١٠٠ من الأعوام خباه
ماتوا الأهل و الأولاد وحكاوي يقولها الأحفاد
وعزير كان وكان وكان وفي يوم قام عزير وعاد
والحمار يصحى ويعود. ويرجع تاني للوجود
……….. ومن تاني ياكل أعشاب…………
والميه والعيش وزمان عدى. مافيش
ويركب على الحمار ويرجع تاني عالدار
وينادي عالناس ويقول أنا عزير
ومعايه التوراه محفوظة و التفسير
ست عجوز عرفاه قالت هو عزير
ومن كذب الكفار قالوا إبن الله
وينادي العزير إنه عبدالله
لكن الكفار أجحد خلق الله
مهما يقول ويعيد. صمموا عالتكذيب
ويموت عالتوحيد وتحية وسلام
وفي القرآن مذكور محبوب في الإسلام
وتفسير بن كثير. هو سيدنا عزير
…..