Uncategorized

بوركينا فاسو : مصرع 34 شخصا بعد هجوم مسلحين متشددين

متابعة نصر سلامة

لقي ما لا يقل عن 34 شخصا مصرعهم في بوركينا فاسو، في نهاية الأسبوع الماضي، في هجومين مسلحين شنهما مسلحون يعتقد أنهم من المتشددين.

ووفقا لما صرحت به مصادر رسمية وأمنية لوكالة فرانس برس، أمس الاثنين، فإن الهجومين الداميين وقعا في شمال بوركينا فاسو وشمالها الغربي.

فقد قال حاكم منطقة بوكل دو موهون، بابو بيار باسينغا، في بيان إنه ليل الأحد-الإثنين “تعرض سكان منطقة بوراسو الريفية، الواقعة شمال غربي بوركينا فاسو، لهجوم جبان وهمجي شنه مسلحون”.وذكر مصدر أمني آخر أن هجوما داميا آخر وقع السبت في ناميسيغينا، في مقاطعة ياتينغا في شمال البلاد.

وأوضح المصدر أن “حصيلة هذا الهجوم وصلت إلى 12 قتيلا من بينهم 3 من متطوعي الدفاع عن الوطن”، وهم مدنيون يحاربون إلى جانب الجيش. وأثار هذا الهجوم موجات نزوح منذ الأحد.

ودخلت بوركينا فاسو منذ العام 2015 في دوامة من العنف تقف وراءها حركات متشددة مرتبطة بتنظيمي “القاعدة” أو “داعش”، الامر الذي خلف آلاف القتلى وأدى إلى تهجير قرابة 1.9 مليون شخص.

وأشارت تقديرات رسمية إلى أن أكثر من 40% من الأراضي باتت خارج سيطرة الدولة.

وفي نهاية يناير، أطاح الليفتانت كولونيل بول هنري سانداوغو داميبا بالرئيس البوركيني روك مارك كريستيان كابوري، المتهم بأنه عجز عن وقف العنف، غير أن الوضع الأمني في بوركينا فاسو لم يتحسن، وما زال البلد يعاني من هجمات مميتةلقي ما لا يقل عن 34 شخصا مصرعهم في بوركينا فاسو، في نهاية الأسبوع الماضي، في هجومين مسلحين شنهما مسلحون يعتقد أنهم من المتشددين.

ووفقا لما صرحت به مصادر رسمية وأمنية لوكالة فرانس برس، أمس الاثنين، فإن الهجومين الداميين وقعا في شمال بوركينا فاسو وشمالها الغربي.

فقد قال حاكم منطقة بوكل دو موهون، بابو بيار باسينغا، في بيان إنه ليل الأحد-الإثنين “تعرض سكان منطقة بوراسو الريفية، الواقعة شمال غربي بوركينا فاسو، لهجوم جبان وهمجي شنه مسلحون”.

وذكر مصدر أمني آخر أن هجوما داميا آخر وقع السبت في ناميسيغينا، في مقاطعة ياتينغا في شمال البلاد.

وأوضح المصدر أن “حصيلة هذا الهجوم وصلت إلى 12 قتيلا من بينهم 3 من متطوعي الدفاع عن الوطن”، وهم مدنيون يحاربون إلى جانب الجيش. وأثار هذا الهجوم موجات نزوح منذ الأحد.

ودخلت بوركينا فاسو منذ العام 2015 في دوامة من العنف تقف وراءها حركات متشددة مرتبطة بتنظيمي “القاعدة” أو “داعش”، الامر الذي خلف آلاف القتلى وأدى إلى تهجير قرابة 1.9 مليون شخص.

وأشارت تقديرات رسمية إلى أن أكثر من 40% من الأراضي باتت خارج سيطرة الدولة.

وفي نهاية يناير، أطاح الليفتانت كولونيل بول هنري سانداوغو داميبا بالرئيس البوركيني روك مارك كريستيان كابوري، المتهم بأنه عجز عن وقف العنف، غير أن الوضع الأمني في بوركينا فاسو لم يتحسن، وما زال البلد يعاني من هجمات مميتة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى