مقالات
شهاده حق لرجل شرطة
بقلم جهادبكركيلانى
اليوم سوف اتحدث عن رجل جمع بين شخصيتين رجل في زمن قل فيه الرجال هو قائد من قيادات الشرطة المصرية
وارجو كل من يقرأ هذا المنشور من رؤسائي ضباط مركز شرطة ديرمواس وأمناء الشرطة والمندوبين والصف والجنود والموظفين والموظفات المدنيين وكل من تعامل مع هذه الشخصية العظيمة إن يقوم بمشاركه هذا المنشور لكي نعطي هذا الرجل أقل حق من حقوقه وهو ان يعلم الجميع أننا بيننا قائد عظيم يجمع بين شخصيتين من الصعب إن يجمع بينهم أحد
أولا. هذا هو المقدم والقائد العظيم / مصطفي بك عثمان
مأمور مركز شرطة ديرمواس الذي تولي هذا المنصب بحركة ضباط الشرطه الماضية وذلك لثقه السيد الوزير في سيادته وفي أخلاصة لعمله وهذا القائد العظيم منذ إن تولي هذا المنصب وهو يتمتع بصفات عديده وأهم هذا الصفات إنه عرف كيف يحظي علي حب كبير جداً من الجميع وهذا لأنه فتح قلبه قبل مكتبه للجميع وإنه لا يخشي في الحق لومه لائم والوقوف بجانب كل من يحتاج المساعده وعرف سيادتة كيف يجعل الجميع في رضا تام
وانا لا اريد ان أطيل عليكم ولكن هذا القائد العظيم هو من قال فيهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
إن لله عباد أختصهم لقضاء حوائج الناس حببهم في الخير وحبب الخير اليهم هم الامنون يوم القيامه. صدق رسول الله وهو أصدق القائلين لان الجميع يعلم ما يقوم به هذه الشخصيه العظيمه من افعال خير وغيرها وهذه هي الحقيقه عن هذا القائد العظيم
وانا أقسم من يهتز له عرش السموات والارض بان هذا ليس كذبا ولا رياء ولا اقصد بكلامي هذا اي مجامله كي يظن البعض منا وهم ذو النفوس الضعيفه وعلي كل من لا يعرفه هذا القائد ولا سبق له الشرف بالتعامل معه يسأل بمركز شرطه ديرمواس وانا لكي اعطي هذا الشخصيه العظيمه حقها لاحتاج الي اقلام وكتب ولن اوفيه حقه كاملا
لان هذا القائد العظيم يحتاج الي شاعر لكي يكتب عنه الشعر الذي يليق به ويحتاج الي شيخ يعرف الجميع ماذا قال الله ورسوله عنه وعن امثلاله
واخيرا اتقدم لسيادتكم بتحيه اجلال واكبار لشخصكم الكريم ونتمني من الله عز وجل ان يمتعكم بالصحه والعافيه وراحه البال وان يجعل ماتقوم به في ميزان حسناتك من افعال خير ومد اليد لمن هم لا حيله لهم
شخصيه لاتتكرر مره اخره كل عام وانتم بخير معالى المامور المحترم مصطفى بك عثمان ورجال الشرطة امثالك بخير
فى عيدهم 71

