متابعة / محمد نجم الدين وهبى
قال وزير الاتصال الجزائري محمد بوسليماني، إن “قضية الإجلاء غير القانوني للمدعوة أميرة بوراوي أسقطت الأقنعة”، لافتا إلى متانة العلاقات مع تونس.
وفي تصريح للإذاعة المحلية، قال بوسليماني إن الرأي العام الجزائري اتضح له وجود أشخاص “يطبقون أجندات أجنبية من أجل ضرب استقرار الجزائر”.
وعن الناشطة بوراوي، التي تمكنت الأسبوع الماضي، من مغادرة الجزائر عبر الحدود مع تونس، والهروب إلى فرنسا، قال الوزير الجزائري إن “بوراوي كانت في الصفوف الأولى التي استهدفت جرّ الشباب الجزائري إلى التهلكة وتخريب البلاد”.
وأضاف أن “الصحافة الفرنسية ومنذ سنوات وهي تحاول ضرب مؤسسات الدولة الجزائرية”. خاصة “مؤسسة رئاسة الجمهورية ومؤسسة الجيش الوطني الشعبي”.
وقال إن هناك أطرافا “حاولت استغلال قضية العار للهاربة بوراوي لزعزعة العلاقات المتينة والأخوية بين الجزائر وتونس”. وهو “ما تفطن له رئيس الجمهورية (عبد المجيد تبون)، الذي حرص على تأكيد قوة العلاقة بين الشعبين الجزائري والتونسي وبين سلطات البلدين”.
ووصف الوزير الجزائري علاقات بلاده بتونس بأنها “متينة، ولن تزعزعها مثل هذه الشطحات الإعلامية”.
أقرأ التالي
2025-06-18
جولة مشاورات سياسية بين مصر والمجر في بودابست
2025-06-18
رئيس الهيئة العربية يستقبل سفراء أفريقيا لتعزيز التعاون الصناعي
2025-06-18
انعقاد اللجنة الدائمة لمتابعة العلاقات المصرية الإفريقية
2025-06-18
إستشهاد 11 فلسطينيا بقصف إسرائيلي قرب نقاط توزيع المساعدات في غزة
2025-06-16
220 شهيدا ومصابا بنيران الاحتلال الإسرائيلي قرب مركز مساعدات في رفح
2025-06-15
الطيران المدني الأردني يعلن إعادة فتح مجاله الجوي بعد إجراء تقييم للمخاطر
2025-06-13
الخارجية المصرية تدين الهجوم الإسرائيلي على إيران
2025-06-13
الدفاع الجوى الأردني يعترض صواريخ وطائرات مسيرة دخلت مجاله الجوي
2025-06-13
صافرات الإنذار تدوي في العاصمة عمان وبيان عاجل من السلطات الاردنية
2025-06-13
حماس تدين الهجوم الإسرائيلي على إيران وتحذر من أنفجار الوضع
زر الذهاب إلى الأعلى