متابعة / محمد نجم الدين وهبى
قال وزير الاتصال الجزائري محمد بوسليماني، إن “قضية الإجلاء غير القانوني للمدعوة أميرة بوراوي أسقطت الأقنعة”، لافتا إلى متانة العلاقات مع تونس.
وفي تصريح للإذاعة المحلية، قال بوسليماني إن الرأي العام الجزائري اتضح له وجود أشخاص “يطبقون أجندات أجنبية من أجل ضرب استقرار الجزائر”.
وعن الناشطة بوراوي، التي تمكنت الأسبوع الماضي، من مغادرة الجزائر عبر الحدود مع تونس، والهروب إلى فرنسا، قال الوزير الجزائري إن “بوراوي كانت في الصفوف الأولى التي استهدفت جرّ الشباب الجزائري إلى التهلكة وتخريب البلاد”.
وأضاف أن “الصحافة الفرنسية ومنذ سنوات وهي تحاول ضرب مؤسسات الدولة الجزائرية”. خاصة “مؤسسة رئاسة الجمهورية ومؤسسة الجيش الوطني الشعبي”.
وقال إن هناك أطرافا “حاولت استغلال قضية العار للهاربة بوراوي لزعزعة العلاقات المتينة والأخوية بين الجزائر وتونس”. وهو “ما تفطن له رئيس الجمهورية (عبد المجيد تبون)، الذي حرص على تأكيد قوة العلاقة بين الشعبين الجزائري والتونسي وبين سلطات البلدين”.
ووصف الوزير الجزائري علاقات بلاده بتونس بأنها “متينة، ولن تزعزعها مثل هذه الشطحات الإعلامية”.
أقرأ التالي
2025-05-05
كتائب القسام تنفذ كمينا مركبا ضد قوة إسرائيلية في خان يونس
2025-05-05
الحوثيون: فرض حصار جوي شامل علي إسرائيل
2025-05-04
الناطق العسكرى لحماس يثمن القصف اليمني لمطار بن جوريون: سدد الله رميكم وتقبل تضحياتكم
2025-05-04
هجمات بالدرون لميليشيات الدعم السريع على مطار بورتسودان
2025-05-04
مستجدات الحرب في غزة.. شهداء بالعشرات والمجاعة تضرب القطاع
2025-05-04
استشهاد فلسطينيان إثر قصف إسرائيلي على خان يونس وبيت حانون
2025-05-03
حماس تطالب بالإفراج الفوري عن جميع الصحفيين في سجون الاحتلال
2025-05-03
وفاة طفلة فلسطينية في مدينة غزة بسبب المجاعة والجفاف
2025-05-03
28 شهيدا في غارات الاحتلال الإسرائيلي على غزة منذ فجر اليوم
2025-05-03
“حركة فتح”: خطة مصر لإعادة إعمار غزة هي الأمل في مواجهة وحشية الاحتلال الإسرائيلي
زر الذهاب إلى الأعلى