رسائل كاتب

عندما يتفشى الفساد والإرهاب بجميع أنواعه وألوانه

عندما يغيب العقل البشري عن الواقع والحدث واعترافه بالدجل وتغريدات العرافين..

وعندما يسود الظلم والقهر والطغيان في ميدان الحياة

وووالخ …

يجب أن تتحرك الكاميرا والأقلام في ميادين الوغى

لتعلن حربها على تلك العقول المريضة التي تحاول إثارة نشر ثقافة الفوضى اللاخلاقية والانحلال الأخلاقي في العالم

يخوض الكاتب الوطني معركته في الحياة

لمحاربة الفساد والظلم والخيانة والفكر الإرهابي في المجتمع المدني وتعزيز التعاون بين جميع مكونات المجتمع

لنشر ثقافة المحبة والتسامح والإنسانية والسلام .

ومن الرسائل الخاصة بالكاتب هي تلك التي تتمتع حروفها بالصدق والشفافية النابعة من القلب لتغزو قلوب آلاف البشر

في جمبع أنحاء العالم وتتفاعل معها بإيجابية

الرسائل الإنسانية التي تدعو إلى الإعلان عن إطلاق العديد من المبادرات الإنسانية من قبل الأقلام الحرة وسفراء النوايا الحسنة والسلام ورجال الأعمال للحد من أثار الفقر والبطالة والعجز في تأمين سبل المعيشة الكريمة …

وذلك وفق برامج الدعم المباشر بكافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتعليمية ..

رسائل اجتماعية

التي تدعو إلى بناء الإنسان بشكل صحيح بعيداً عن تلك العادات والتقاليد ذات الطابع السلبي وعن بعض المؤثرات الداخلية والخارجية ضمن إطار البيئة الاجتماعية المرتبطة به والعالم الافتراضي العالمي الذي يدعو إلى نشر ثقافة الفوضى اللاخلاقية وتعزيز دور الطائفية بين جميع مكونات المجتمع

يكون للكاتب دور هام وبارز في هذه المرحلة

بنشر ثقافة الوعي الاجتماعي والثقافي والأدبي والتربوي

من خلال إقامة ندوات ومؤتمرات لبيان مدى حجم خطر هذا المشروع وتأثيره المتزايد على الساحة العربية والدولية …

رسائل ثقافية

مهمتها الدعوة لنشر ثقافة المحبة والتسامح والإنسانية والسلام في العالم

من المهم أن نقرأ ثقافات الآخرين

نأخذ منها أجمل ما ورد فيها من عبر وحكم

ونغذي تلك الرسائل بها

لدى الكاتب معركة أخرى لبيان خطر تغلغل بعض الثقافات السلبية التي تساهم في تعزيز نشر ثقافة الفوضى اللأخلاقية والانحلال الاخلاقي بين جميع مكونات المجتمع وذلك عبر

نشر بوستات خاصة في مواقع التواصل الاجتماعي

من مختلف أنواع السرد الأدبي

مقالات وقصص واقعية

وقصائد خاصة تدعو إلى تعزيز مسيرة التنمية الاجتماعية والمحبة والسلام في العالم

وحب الإنسان لأخيه الإنسان..

رسائل خاصة

مهمتها تسليط الضوء على انحراف بوصلة دور الأدباء والكتاب والشعراء عن دورهم القيادي بين جميع مكونات المجتمع في محاربة الفساد والظلم والخيانة والفكر الإرهابي

والثقافة المستوردة الفوضوية

والاكتفاء بهذا الدور الضعيف في عملية النشر والتعليق

بالتوجه نحو نمط أدبي خاص يميل باتجاه الحب والعاطفة

وهذا الأمر لا ينطبق على أداء معظم الأدباء والشعراء والكتاب والمثقفين لجهودهم الرائدة في تعزيز المسيرة الأدبية والثقافية والمحبة والسلام والتنمية.