الاسعافات الاوليه للطفل المصاب بنزلات البرد
متابعه/ وفاء سليمان محمد
الكورتيزون ليس دواء للكحه والسعال
المضاد الحيوي ليس دواء للكحه والسعال
دواء السعال ومذيب البلغم وطارد البلغم ومثبط السعال ليست علاج
– كيف يتم مساعدة طفل للمساعدة في تخفيف الانزعاج من نزلات البرد
يمكنك:
-وضع قطرات او رزاز بخاخ محلول ملحي (ماء مالح) في فتحتي الأنف لتخفيف احتقان الأنف مع تشفيط مخاط الانف كل ساعتين .
– استخدام جهاز البخار لترتيب الجهاز التنفسي وتليين المخاط .
-وضع الفازلين او اي مرطب على الجلد تحت الأنف لتهدئة الخشونة.
– عمل حمام ساخن لإنشاء حمام مملوء بالبخار حيث يمكن للطفل الجلوس للمساعدة في إزالة الانسداد.
– اعطاء مسكن بسيط كالباراسيتمامول او ايبيوبروفين لتسكين اعراض البرد حتي لو لم تكن هناك ارتفاع في درجة الحرارة
ماذا عن حساء الدجاج:
لا يوجد دليل حقيقي على أن تناوله يمكن أن يعالج نزلات البرد ، لكن المرضى يقسمون به منذ أكثر من 800 عام. يحتوي حساء الدجاج على حمض أميني مخفف للمخاط يسمى السيستين ، وتظهر بعض الأبحاث أن حساء الدجاج يساعد في السيطرة على الخلايا البيضاء المسببة للاحتقان والتي تسمى العدلات.
-التاكد من أن الطفل يأكل عند الجوع ويشرب الكثير من السوائل مثل الماء أو العصير للمساعدة في تعويض السوائل المفقودة أثناء الحمى أو من إنتاج المخاط.
-لا بفيد اعطاء المضاد الحيوي او ادوية البرد او ادوية المناعة او الكورتيزون او علاج للكحة في علاج نوبات البرد
-الاستماع الى الاشاعات في أمر الدواء
– تساهم انت وغيرك في افساد المضاد الحيوي باستخدامه بدون داع و تعطيل مناعة الطفل .
-متى يجب علي الاتصال بالطبيب: اتصل دائمًا بالطبيب إذا كنت تعتقد أن الطفل كالاتي :
– يكون مصابًا بأكثر من نزلة برد
– أن الطفل يزداد سوءًا بدلاً من أن يتحسن
– إذا كان الطفل يسعل الكثير من المخاط
-طفلك يعاني ضيق في التنفس او متعب بشكل غير عادي
-لا تستطيع الاحتفاظ بالطعام أو السوائل أو صعوبة في الشرب
-يعاني من صداع يزداد سوءًا يعاني من ألم في الوجه أو الحلق يزداد سوءًا
-يعاني من التهاب الحلق المؤلم بشدة مما يجعل البلع صعبًا
-يعاني من حمى تصل إلي (38.5 درجة مئوية) أو أعلى تستمر لأكثر من يوم
-يعاني من ألم في الصدر أو المعدة انتفاخ الغدد (العقد الليمفاوية) في الرقبة
-لديه وجع في الأذن
– معظم الالتهابات الفيروسية ، يجب أن تأخذ نزلات البرد مجراها
-الحصول على قسط وافر من الراحة وشرب الكثير من السوائل – العصير والماء – يمكن أن يساعد طفلك على الشعور بالتحسن أثناء التعافي.
– لا يؤدي الاستمرار في الأنشطة المنتظمة مثل الذهاب إلى المدرسة إلى تفاقم الزكام. لكنه سيزيد من احتمالية انتشار البرد إلى زملاء الدراسة أو الأصدقاء. لذلك قد ترغب في وضع بعض الروتين اليومي جانبًا حتى يشعر طفلك بالتحسن.
