Uncategorized

السيدة العنود

احمد سلاطين

و عشقت ثغري و غازلت النهود
و عشت تحلم ب لقائي المنشود
كي تفك ضفائري و تقبل الخدود
أنسيت دعوتي و سهرة الشموع
وخمرنا ورقصنا وليلة بلا دموع
و حينما إلتقينا مع حبنا الممنوع
فلما هجرت حبي وتدعي الخشوع
ياسيدي وعاشقي وفارسي الوحيد
وصفتني عنيدة في معظم القصيد
وأنا التي تهيم بك وعنك لن تحيد
و أنتظر رجوعنا للعش من جديد
بقلم أحمد سلاطين
قد تكون صورة ‏شخص واحد‏
 
 
 
 
 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى