سجاد خلف عبد الله ويُعرف باسمه الفني سالار خلف ، (مواليد 3مايو1997 هو ممثل أفلام قصيرة وممثل تلفزيوني وممثل مسرحي عراقي . يُعَد أحد أشهر الممثلين في لعراق في منصات التواصل الاجتماعي ، اشتُهِر بأداء الأدوار الادراما التي مُزجت بالأفلام السياسية والرومانسية والقضايا الاجتماعية، في بداية صعوده، لعب دور البطولة في أعمال أكثر جدية ودمج الدراما.
ودرس فى مدرسه ثورة الاسلام
معهد فنون قسم الموسيقى
ممثل، وفنان كوميدي وممثل دراما ، وممثل أفلام قصيرة ، وممثل تلفزيوني
من اسره متوسطة الحال
يقول الفنان الصاعد العراقى سجاد خلف الله انه لا أحد منا يستطيع أن ينكر دور الفن في المجتمع بحيث أنه فعال ومؤثر بشكل واضح سواء بالشكل السلبي أو الإيجابي؛لأنه يحتل مكانة كبيرة ومهمة بالنسبة للفرد والمجتمع.
فالفن هو بمثابة لغة يفهمها كل البشر؛فلا تفرقة بين الجنس واللون فكل صاحب عقل يستطيع أن يفهم المعنى ويتذوق طعمه. وبما أننا نتحدث عن الفن ودوره فلابد من أن نبدأ بتعريفه.
فالفنّ هو قدرة استنطاق الذات بحيث تتيح للإنسان التعبير عن نفسه أو محيطه بشكل بصري أو صوتي أو حركي
وبالنظر في التعريف نرى أن الفن هو قدرة الإنسان على الإبداع باستخدام الإمكانيات العقلية وذلك قد ينتج أثر بصري أو سمعي أو حركي.
وقد توارث الإنسان الفنون ولم يخل عصر منها وكان لأصحاب الفنون في أغلب الاوقات المكانة العالية وسط الجمهور أو الحكام.
وأخذت الفنون كل هذا الاهتمام بسبب دورها في تغيير سلوك الفرد بالسلب أو الإيجاب على حسب أيديولوجيات الفنان وقوة تأثيره على الجمهور.
ومدي وعي الجمهور وثقافته وأيضًا علي حسب ميول الحكام وقدرتهم على السيطرة على الفن وأصحابه؛ فقد كان للفن دور مهم ما بين الحاكم والشعب بواسطة الفنانين.
أيضًا دوره الهام كوسيلة من وسائل الترويح والتسلية والتخفيف عن النفس من عناء العمل. والتي كانت بمثابة المتنفس الوحيد للطبقات الوسطى والفقيرة في ذلك الوقت وكانت بمثابة وجاهة وتفاخر لدى طبقة الحكام والأمراء
دور الفن ومدى تأثيره على المجتمع
وأيضًا له دور مهم في التأثير في المجتمع من الناحية القومية من خلال الخطب الحماسية والأناشيد الوطنية. وغيرها من أساليب تقوية وتربية الإنسان على حب الوطنية والانتماء.
وفي وقتنا الحالي لا نستطيع إنكار تغلغل الفن من خلال الأفلام والمسرحيات والاسكتش وبرامج التوك شو وبرامج المقالب وحتى البرامج الدينية في التأثير على النشء القادم بالخصوص وعلى الشعوب بالعموم فأصبح التليفزيون مربي كما الأب والأم فهو مقهى تضييع الوقت ومصدر للمعلومات التي نأخذها من الأشخاص الذين يخاطبوننا من خلاله؛ فالموضة والسياسة وما هو صح وما هو خاطىء وكيف ندير حياتنا نجدها في قصص يقوم بتمثيلها أشخاص
نحبهم؛ لأنهم يلبسون أفضل اللبس ويقولون أجمل الكلام والكثير من الأصدقاء ينظر لهم نظرة النجوم والنخب؛ فهم لا يكذبون ويجب علينا تصديقهم
أقرأ التالي
2025-05-04
ذكاء زوجه في منع زوجها من التدخين
2025-05-03
البلشي نقيباً لولاية ثانية… مسيرة بدأت بالحقوق وتُستكمل بالتحرير”
2025-05-02
بين جدران “الأمان”: طفولة مُغتصبة.. والمؤبد يطفئ جزءًا من صرخة الإنسانية!
2025-05-01
مشيرة موسى تكتب ” عقوبة التجريس “
2025-04-30
الإخوة والأخوات
2025-04-30
نهاية الإمبراطورية الأمريكية على يد الأحمق.. تور امب
2025-04-29
الأوقاف في الإسلام واشراقاتها الحضارية ” اوقاف النساء “
2025-04-29
فندق Triumph Plaza Hotel بمصر الجديدة يفتح أبوابه لاستقبال النسخة الرابعة من مؤتمر EPSF Conference
2025-04-28
نفوس وأرواح مهشمة
2025-04-26
توجيهات عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى عامله أبي موسى الأشعري في القضاء
زر الذهاب إلى الأعلى