مغنى الراب “عزوز فابريكا” (الراب العربى والموروث المحلى)

 

الراب أحد فروع ثقافة الهيب هوب . وهو أيضا تسليم القوافي والتلاعب بالألفاظ حتى تتماشى مع القافية من دون الإلتزام بلحن معين. كما تحمل أغاني الراب رسائل سياسية وإجتماعية وثقافية وقضايا شائكة.

بدأت موسيقى الراب كنوع موسيقي في أحياء الجالية الأمريكية من أصل أفريقي في نيويورك. تم تطويره في أواخر الستينيات وعادة ما يسمى الهيب هوب.

يُطلق على موسيقى الراب اسم موسيقى الشارع ، وتستند كلمات الأغاني إلى قضايا اجتماعية .

بطريقة غنائية أو إيقاعية أو منطوقة أو متلوية ، مصحوبة بآلة الطبول والمُسلسِل.

من الممكن تحديد العديد من الفئات التي توسع عالم الراب

الراب الشعري
مزيج من موسيقى الراب مع عبارات رومانسية مأخوذة من القصائد.

الاسبوب المجانى
عادة ما تكون هذه القوافي إشارات إلى حياتهم مثل الشوارع والعائلة والأصدقاء والأشياء والتجارب والذكريات بطريقة إيجابية أو سلبية.

أسلوب تلاوة
يُطلق عليه أيضًا اسم البرنامج النصي ، وهو موسيقى الراب التي يجب دراستها ، وتشكيل العبارات وحفظها مع تحليل القوافي ، وإجراء الإصلاحات ، حيث يجب تقديمها على خشبة المسرح.

يمكن تقديم موسيقى الراب التي يتم تلاوتها أو بعض الآلات (الطبول ، الجهير ، الجيتار) في الخلفية ، سعياً وراء الكمال لتقديم العرض.

 

يوجد في أنواع موسيقى الراب العديد من الأنواع الفرعية ذات المحتوى القوي ، وهي قريبة من موسيقى الروك والبوب ​​والإلكترونيات ، مما يتيح لها فرصة تغطية المتطلبات المختلفة لكل شخص في المجال الموسيقي