منوعات

D.j samer wakileh يتحدث عن إنعكاس الموسيقى على سلامنا النفسي

 

يقول منسق الأغانى سامر وكيله أن العلاج بالموسيقى العصبية إلى حد ما مثل العلاج الطبيعي أو علاج النطق، حيث يهدف إلى مساعدة المرضى على إدارة الأعراض والعمل بشكل أفضل في حياتهم اليومية.

الموسيقى وانعكاساتها على هدوئنا النفسي

تستخدم جلسات العلاج، تمارين موسيقية أو إيقاعية لمساعدة المرضى على استعادة مهاراتهم الوظيفية، على سبيل المثال، يمكن للمرضى الذين يتعلمون المشي بعد تعرضهم لحادث أو صدمة، السير على إيقاع الموسيقى أثناء جلسة العلاج.
الحديث والمشي والتفكير

حتى الآن، أظهر هذا النوع من العلاج نتائج واعدة في مساعدة الناجين من السكتات الدماغية على استعادة اللغة، وتحسين المشي، واستعادة الحركة الجسدية بشكل أفضل من العلاجات الأخرى.

وحقق الباحثون أيضا فيما إذا كان العلاج بالموسيقى العصبية يمكن أن يعالج اضطرابات الحركة الأخرى، مثل مرض باركنسون.

واستخدمت معظم الدراسات في هذا المجال، تقنية تسمى “تمارين الالتواء الإيقاعي”، التي تستخدم قدرة الدماغ على المزامنة مع إيقاع دون وعي؛ مثل الاضطرار إلى المشي بسرعة معينة من الموسيقى أو الإيقاع.

وبالمقارنة مع العلاج دون موسيقى، فقد ثبت أن العلاج بالموسيقى العصبية يحسن المشي ويقلل لحظات “التجمد” (عدم القدرة المؤقتة اللاإرادية على الحركة)

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى