الفوتوجرافر أحمد التمامى يتحدث عن واجبات المصور الفوتوغرافى تجاه مهارة التصوير

يرى احمد التمامى إن من
أهم واجبات المصور في مهارة التصوير هو تضمين المشاعر في الصورة، هذا الأمر يتطلب من المصور تعلم مصطلحات وفهم عمل الكاميرا، وضبط أمور التكوين وقراءة المشهد من حيث التعريض واختيار كادر الصورة المناسب
هذا الدرس نشرح العوامل التي تتحكم في جودة الصورة والمعروفة بمثلث التعريض ، كما نشير إلى كيفية تحسين الصورة عند استخدام الموبايل في التصوير.

ومثلث التعريض ذلك يشمل
فتحة العدسة وتأثيرها على جودة الصورة وعزل الخلفية ،

وسرعة الغالق ومدى تأثيره على كمية الاضاءة وتجميد الحركة ،

والحساس ومدى تحكمه في كمية الاضاءة ونقاء الصورة.

نماذج من فن التصوير الفوتوغرافي (1) تجميد حركة الماء
التقاط صورة فائقة السرعة يؤدي لإظهار أجزاء صغيرة جداً من الثانية ،

وفي هذه الصور قام المصورون بالتقاط قطرات الماء وسط بيئة مجهزة بإضاءة ملونة وخلفات مختلفة ، وتوفير أدوات تؤدي لتفجر الماء ،

نماذج من فن التصوير الفوتوغرافي (2) مجموعة أصناف
هذه مجموعة أولى ومتنوعة من نماذج فن التصوير الفوتوغرافي ، و تتناول تكوين صورة من مجموعة أصناف متشابهة وغير متشابهة ، وتصويرها من أعلى

نماذج من فن التصوير الفوتوغرافي (3) تصوير الحركة
عند إطالة زمن التعريض في الكاميرا فإن الصورة النهائية الناتجة تتكون من في حقيقتها من عدة لقطات مدمجة ، فتظهر تأثيرات الحركة في الصورة النهائية ،

و هو تصوير يتطلب وجود حامل لضمان عدم اهتزاز الماكيرا أثناء التقاط الصورة ، و فيما يلي نشاهد نماذج من تصوير الحركة.